Ads 468x60px

شارك لاصدقائك ع مواقع التواصل

الاثنين، 11 نوفمبر 2013

تحذير هام جدا بخصوص مهرجان احسبها صح شييير علشان خاطر المسيح

تحذير هام جدا بخصوص مهرجان احسبها صح

     


مهرجان احسبها مهرجان سنوي تقيمة كنيسة قصر الدوبارة الانجيلية ويحضرة الالاف ببيت الوادي ويشاهده الملايين عبر قنوات سات7 والكرمه وعبر مواقع اليوتيوب وموقع الكنيسة علي الانترنت
ونظرا للاقبال الشديد علي المهرجان استغل ابليس عدو الخير بعض اصحاب الضمائر المريضة بتذوير تذاكر الاتوبيسات التي تقل الناس للمهرجان وانتشرت عشرات المواقع التي تبيع تلك التذاكر المزيفة والتي للاسف اشتراها المئات ووقعوا في فخ هؤلاء الشياطين علي الرغم من مناشدة الكنيسة للشعب مرات ومرات كثيرة بعدم شراء تذاكر المهرجان الا من خلال الكنيسة فقط بقصر الدوبارة
وناشدت الكنيسة يوم الجمعه الماضي الاشخاص الذين اشتروا تلك التذاكر المزورة ناشدتهم باسم المسيح ولاجل المسيح بعدم الحضور لموقف الاتوبيسات حتي لا يستغل عدو الخير تجمهر هؤلاء مع الحالة الامنية الصعبة بمصر حتي لا يظهر الاقباط باي منظر غير حضاري وغير لائق بابناء المسيح
ونظرا لخطورة الامر فالصفحه والادمن يتضامنان مع كنيسة قصر الدوبارة ويناشد جميع الاقباط بمناشدة الذين اشتروا تلك التذاكر المزيفه ولجميع الذين اشتروا اي تذاكر من خارج الكنيسة نناشدهم باسم المسيح بعدم الحضور لموقف الاتوبيسات لانه لن يسمح بركوب الاتوبيسات الا لمن حصل علي التذاكر من كنيسة قصر الدوبارة فقط وقيل يوم الجمعه الماضي بالحرف الواحد ( علشان خاطر المسيح محدش ياتي لموقف الاتوبيس الا الذي حصل علي التذكرة من داخل الكنيسة فقط )

لنصلي جميعا من اجل المهرجان والمنظمين والمشاركين وان يكون هذا المهرجان سبب بركة وتوبة ورجوع الالاف بل الملايين لحضن المسيح وان يكون شهر 11 شهر حصاد وبركة

يقول المسيح ان اجتمع اثنين او ثلاثة باسمي اكون في وسطهم
وقد نقول ان اجتمع ( الارثوذكس والكاثوليك ) او ( الانجيليين ) اكون في وسطهم
فالسيد المسيح يدعونا كارثوذكس وكاثوليك وانجيليين ان نتحد ونترك خلافاتنا ونرجع لاقوال وتفاسير الاباء الاولين كالعلامة اوريجانوس والقديس اوغسطينوس الذين نتفق جميعا علي صحة اقوالهم وتفسيرهم للكتاب المقدس واياته فلنتفق معا ونجتمع معا لكي نكون جسدا واحد وليس جسدا ممزقا ومفترق

لنصلي لهذة الوحده التي بها نستطيع الوقوف ضد جميع اعدائنا وخاصة ابليس واعوانه امين

0 التعليقات:

إرسال تعليق