Ads 468x60px

شارك لاصدقائك ع مواقع التواصل

الأربعاء، 5 أبريل 2017

نبوات و قراءات باكر قداس الخميس, 6 أبريل 2017 --- 28 برمهات 1733 الخميس السابع من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_السابع

نبوات و قراءات باكر قداس الخميس, 6 أبريل 2017 --- 28 برمهات 1733

نبوات و قراءات باكر  قداس الخميس, 6 أبريل 2017 --- 28 برمهات 1733 الخميس السابع من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_السابع


الخميس السابع من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_السابع

امثال 11 : 13 - 26 اشعياء 65 : 8 - 16 ايوب 42 : 1 - 6 2 ملوك 6 : 8 - # 2 ملوك 7 : 1 - 20

امثال 11 : 13 - 26

الفصل 11

13 الساعي بالوشاية يفشي السر ، والأمين الروح يكتم الأمر
14 حيث لا تدبير يسقط الشعب ، أما الخلاص فبكثرة المشيرين
15 ضررا يضر من يضمن غريبا ، ومن يبغض صفق الأيدي مطمئن
16 المرأة ذات النعمة تحصل كرامة ، والأشداء يحصلون غنى
17 الرجل الرحيم يحسن إلى نفسه ، والقاسي يكدر لحمه
18 الشرير يكسب أجرة غش ، والزارع البر أجرة أمانة
19 كما أن البر يؤول إلى الحياة كذلك من يتبع الشر فإلى موته
20 كراهة الرب ملتوو القلب ، ورضاه مستقيمو الطريق
21 يد ليد لا يتبرر الشرير ، أما نسل الصديقين فينجو
22 خزامة ذهب في فنطيسة خنزيرة المرأة الجميلة العديمة العقل
23 شهوة الأبرار خير فقط . رجاء الأشرار سخط
24 يوجد من يفرق فيزداد أيضا ، ومن يمسك أكثر من اللائق وإنما إلى الفقر
25 النفس السخية تسمن ، والمروي هو أيضا يروى
26 محتكر الحنطة يلعنه الشعب ، والبركة على رأس البائع


اشعياء 65 : 8 - 16

الفصل 65

8 هكذا قال الرب : كما أن السلاف يوجد في العنقود ، فيقول قائل : لا تهلكه لأن فيه بركة . هكذا أعمل لأجل عبيدي حتى لا أهلك الكل
9 بل أخرج من يعقوب نسلا ومن يهوذا وارثا لجبالي ، فيرثها مختاري ، وتسكن عبيدي هناك
10 فيكون شارون مرعى غنم ، ووادي عخور مربض بقر ، لشعبي الذين طلبوني
11 أما أنتم الذين تركوا الرب ونسوا جبل قدسي ، ورتبوا للسعد الأكبر مائدة ، وملأوا للسعد الأصغر خمرا ممزوجة
12 فإني أعينكم للسيف ، وتجثون كلكم للذبح ، لأني دعوت فلم تجيبوا ، تكلمت فلم تسمعوا ، بل عملتم الشر في عيني ، واخترتم ما لم أسر به
13 لذلك هكذا قال السيد الرب : هوذا عبيدي يأكلون وأنتم تجوعون . هوذا عبيدي يشربون وأنتم تعطشون . هوذا عبيدي يفرحون وأنتم تخزون
14 هوذا عبيدي يترنمون من طيبة القلب وأنتم تصرخون من كآبة القلب ، ومن انكسار الروح تولولون
15 وتخلفون اسمكم لعنة لمختاري ، فيميتك السيد الرب ويسمي عبيده اسما آخر
16 فالذي يتبرك في الأرض يتبرك بإله الحق ، والذي يحلف في الأرض يحلف بإله الحق ، لأن الضيقات الأولى قد نسيت ، ولأنها استترت عن عيني


ايوب 42 : 1 - 6

الفصل 42

1 فأجاب أيوب الرب فقال
2 قد علمت أنك تستطيع كل شيء ، ولا يعسر عليك أمر
3 فمن ذا الذي يخفي القضاء بلا معرفة ؟ ولكني قد نطقت بما لم أفهم . بعجائب فوقي لم أعرفها
4 اسمع الآن وأنا أتكلم . أسألك فتعلمني
5 بسمع الأذن قد سمعت عنك ، والآن رأتك عيني
6 لذلك أرفض وأندم في التراب والرماد


2 ملوك 6 : 8 - end

الفصل 6

8 وأما ملك أرام فكان يحارب إسرائيل ، وتآمر مع عبيده قائلا : في المكان الفلاني تكون محلتي
9 فأرسل رجل الله إلى ملك إسرائيل يقول : احذر من أن تعبر بهذا الموضع ، لأن الأراميين حالون هناك
10 فأرسل ملك إسرائيل إلى الموضع الذي قال له عنه رجل الله وحذره منه وتحفظ هناك ، لا مرة ولا مرتين
11 فاضطرب قلب ملك أرام من هذا الأمر ، ودعا عبيده وقال لهم : أما تخبرونني من منا هو لملك إسرائيل
12 فقال واحد من عبيده : ليس هكذا يا سيدي الملك . ولكن أليشع النبي الذي في إسرائيل ، يخبر ملك إسرائيل بالأمور التي تتكلم بها في مخدع مضطجعك
13 فقال : اذهبوا وانظروا أين هو ، فأرسل وآخذه . فأخبر وقيل له : هوذا هو في دوثان
14 فأرسل إلى هناك خيلا ومركبات وجيشا ثقيلا ، وجاءوا ليلا وأحاطوا بالمدينة
15 فبكر خادم رجل الله وقام وخرج ، وإذا جيش محيط بالمدينة وخيل ومركبات . فقال غلامه له : آه يا سيدي كيف نعمل
16 فقال : لا تخف ، لأن الذين معنا أكثر من الذين معهم
17 وصلى أليشع وقال : يارب ، افتح عينيه فيبصر . ففتح الرب عيني الغلام فأبصر ، وإذا الجبل مملوء خيلا ومركبات نار حول أليشع
18 ولما نزلوا إليه صلى أليشع إلى الرب وقال : اضرب هؤلاء الأمم بالعمى . فضربهم بالعمى كقول أليشع
19 فقال لهم أليشع : ليست هذه هي الطريق ، ولا هذه هي المدينة . اتبعوني فأسير بكم إلى الرجل الذي تفتشون عليه . فسار بهم إلى السامرة
20 فلما دخلوا السامرة قال أليشع : يارب ، افتح أعين هؤلاء فيبصروا . ففتح الرب أعينهم فأبصروا وإذا هم في وسط السامرة
21 فقال ملك إسرائيل لأليشع لما رآهم : هل أضرب ؟ هل أضرب يا أبي
22 فقال : لا تضرب . تضرب الذين سبيتهم بسيفك وبقوسك . ضع خبزا وماء أمامهم فيأكلوا ويشربوا ، ثم ينطلقوا إلى سيدهم
23 فأولم لهم وليمة عظيمة فأكلوا وشربوا ، ثم أطلقهم فانطلقوا إلى سيدهم . ولم تعد أيضا جيوش أرام تدخل إلى أرض إسرائيل
24 وكان بعد ذلك أن بنهدد ملك أرام جمع كل جيشه وصعد فحاصر السامرة
25 وكان جوع شديد في السامرة . وهم حاصروها حتى صار رأس الحمار بثمانين من الفضة ، وربع القاب من زبل الحمام بخمس من الفضة
26 وبينما كان ملك إسرائيل جائزا على السور صرخت امرأة إليه تقول : خلص يا سيدي الملك
27 فقال : لا يخلصك الرب . من أين أخلصك ؟ أمن البيدر أو من المعصرة
28 ثم قال لها الملك : ما لك ؟ . فقالت : إن هذه المرأة قد قالت لي : هاتي ابنك فنأكله اليوم ثم ، نأكل ابني غدا
29 فسلقنا ابني وأكلناه . ثم قلت لها في اليوم الآخر : هاتي ابنك فنأكله فخبأت ابنها
30 فلما سمع الملك كلام المرأة مزق ثيابه وهو مجتاز على السور ، فنظر الشعب وإذا مسح من داخل على جسده
31 فقال : هكذا يصنع لي الله وهكذا يزيد ، إن قام رأس أليشع بن شافاط عليه اليوم
32 وكان أليشع جالسا في بيته والشيوخ جلوسا عنده . فأرسل رجلا من أمامه . وقبلما أتى الرسول إليه قال للشيوخ : هل رأيتم أن ابن القاتل هذا قد أرسل لكي يقطع رأسي ؟ انظروا إذا جاء الرسول فأغلقوا الباب واحصروه عند الباب . أليس صوت قدمي سيده وراءه
33 وبينما هو يكلمهم إذا بالرسول نازل إليه . فقال : هوذا هذا الشر هو من قبل الرب . ماذا أنتظر من الرب بعد


2 ملوك 7 : 1 - 20

الفصل 7

1 وقال أليشع : اسمعوا كلام الرب . هكذا قال الرب : في مثل هذا الوقت غدا تكون كيلة الدقيق بشاقل ، وكيلتا الشعير بشاقل في باب السامرة
2 وإن جنديا للملك كان يستند على يده أجاب رجل الله وقال : هوذا الرب يصنع كوى في السماء هل يكون هذا الأمر ؟ . فقال : إنك ترى بعينيك ، ولكن لا تأكل منه
3 وكان أربعة رجال برص عند مدخل الباب ، فقال أحدهم لصاحبه : لماذا نحن جالسون هنا حتى نموت
4 إذا قلنا : ندخل المدينة ، فالجوع في المدينة فنموت فيها . وإذا جلسنا هنا نموت . فالآن هلم نسقط إلى محلة الأراميين ، فإن استحيونا حيينا ، وإن قتلونا متنا
5 فقاموا في العشاء ليذهبوا إلى محلة الأراميين . فجاءوا إلى آخر محلة الأراميين فلم يكن هناك أحد
6 فإن الرب أسمع جيش الأراميين صوت مركبات وصوت خيل ، صوت جيش عظيم . فقالوا الواحد لأخيه : هوذا ملك إسرائيل قد استأجر ضدنا ملوك الحثيين وملوك المصريين ليأتوا علينا
7 فقاموا وهربوا في العشاء وتركوا خيامهم وخيلهم وحميرهم ، المحلة كما هي ، وهربوا لأجل نجاة أنفسهم
8 وجاء هؤلاء البرص إلى آخر المحلة ودخلوا خيمة واحدة ، فأكلوا وشربوا وحملوا منها فضة وذهبا وثيابا ومضوا وطمروها . ثم رجعوا ودخلوا خيمة أخرى وحملوا منها ومضوا وطمروا
9 ثم قال بعضهم لبعض : لسنا عاملين حسنا . هذا اليوم هو يوم بشارة ونحن ساكتون ، فإن انتظرنا إلى ضوء الصباح يصادفنا شر . فهلم الآن ندخل ونخبر بيت الملك
10 فجاءوا ودعوا بواب المدينة وأخبروه قائلين : إننا دخلنا محلة الأراميين فلم يكن هناك أحد ولا صوت إنسان ، ولكن خيل مربوطة وحمير مربوطة وخيام كما هي
11 فدعا البوابين فأخبروا بيت الملك داخلا
12 فقام الملك ليلا وقال لعبيده : لأخبرنكم ما فعل لنا الأراميون . علموا أننا جياع فخرجوا من المحلة ليختبئوا في حقل قائلين : إذا خرجوا من المدينة قبضنا عليهم أحياء ودخلنا المدينة
13 فأجاب واحد من عبيده وقال : فليأخذوا خمسة من الخيل الباقية التي بقيت فيها . هي نظير كل جمهور إسرائيل الذين بقوا بها ، أو هي نظير كل جمهور إسرائيل الذين فنوا . فنرسل ونرى
14 فأخذوا مركبتي خيل . وأرسل الملك وراء جيش الأراميين قائلا : اذهبوا وانظروا
15 فانطلقوا وراءهم إلى الأردن ، وإذا كل الطريق ملآن ثيابا وآنية قد طرحها الأراميون من عجلتهم . فرجع الرسل وأخبروا الملك
16 فخرج الشعب ونهبوا محلة الأراميين . فكانت كيلة الدقيق بشاقل ، وكيلتا الشعير بشاقل حسب كلام الرب
17 وأقام الملك على الباب الجندي الذي كان يستند على يده ، فداسه الشعب في الباب ، فمات كما قال رجل الله الذي تكلم عند نزول الملك إليه
18 فإنه لما تكلم رجل الله إلى الملك قائلا : كيلتا شعير بشاقل وكيلة دقيق بشاقل تكون في مثل هذا الوقت غدا في باب السامرة
19 وأجاب الجندي رجل الله وقال : هوذا الرب يصنع كوى في السماء هل يكون مثل هذا الأمر ؟ . قال : إنك ترى بعينيك ولكنك لا تأكل منه
20 فكان له كذلك . داسه الشعب في الباب فمات

باكر

مزمو باكر

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.

مزامير 63 : 1 - 1

الفصل 63

1 مزمور لداود لما كان في برية يهوذا . يا الله ، إلهي أنت . إليك أبكر . عطشت إليك نفسي ، يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.


إنجيل باكر

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا متى الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

متى 20 : 20 - 28

الفصل 20

20 حينئذ تقدمت إليه أم ابني زبدي مع ابنيها ، وسجدت وطلبت منه شيئا
21 فقال لها : ماذا تريدين ؟ قالت له : قل أن يجلس ابناي هذان واحد عن يمينك والآخر عن اليسار في ملكوتك
22 فأجاب يسوع وقال : لستما تعلمان ما تطلبان . أتستطيعان أن تشربا الكأس التي سوف أشربها أنا ، وأن تصطبغا بالصبغة التي أصطبغ بها أنا ؟ قالا له : نستطيع
23 فقال لهما : أما كأسي فتشربانها ، وبالصبغة التي أصطبغ بها أنا تصطبغان . وأما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي أن أعطيه إلا للذين أعد لهم من أبي
24 فلما سمع العشرة اغتاظوا من أجل الأخوين
25 فدعاهم يسوع وقال : أنتم تعلمون أن رؤساء الأمم يسودونهم ، والعظماء يتسلطون عليهم
26 فلا يكون هكذا فيكم . بل من أراد أن يكون فيكم عظيما فليكن لكم خادما
27 ومن أراد أن يكون فيكم أولا فليكن لكم عبدا
28 كما أن ابن الإنسان لم يأت ليخدم بل ليخدم ، وليبذل نفسه فدية عن كثيرين
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.

1 التعليقات:

Unknown يقول...

والمجد لله دائما ابديا. آمين.

إرسال تعليق