Ads 468x60px

شارك لاصدقائك ع مواقع التواصل

الاثنين، 27 مارس 2017

مزمور و انجيل قداس الثلاثاء, 28 مارس 2017 --- 19 برمهات 1733 اليوم الثاني من الاسبوع السادس من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_السادس

مزمور و انجيل قداس الثلاثاء, 28 مارس 2017 --- 19 برمهات 1733

مزمور و انجيل  قداس الثلاثاء, 28 مارس 2017 --- 19 برمهات 1733  اليوم الثاني من الاسبوع السادس من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_السادس


اليوم الثاني من الاسبوع السادس من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_السادس

مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 42 : 1 - 1

الفصل 42

1 لإمام المغنين . قصيدة لبني قورح . كما يشتاق الإيل إلى جداول المياه ، هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله
مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.


إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

لوقا 9 : 18 - 22

الفصل 9

18 وفيما هو يصلي على انفراد كان التلاميذ معه . فسألهم قائلا : من تقول الجموع أني أنا
19 فأجابوا وقالوا : يوحنا المعمدان . وآخرون : إيليا . وآخرون : إن نبيا من القدماء قام
20 فقال لهم : وأنتم ، من تقولون أني أنا ؟ فأجاب بطرس وقال : مسيح الله
21 فانتهرهم وأوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد
22 قائلا : إنه ينبغي أن ابن الإنسان يتألم كثيرا ، ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ، ويقتل ، وفي اليوم الثالث يقوم
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.

ا( 9: 18) يصلي : صلى بناسوته إلي لاهوته الذي هو متحد فيه ،.ينفرد إنجيل لوقا بهذا التفصيل. كما يكرر إنجيل لوقا التركيز على صلاة يسوع ( 5 : 16، 6 : 12، 9 : 18، 28، 29، 10: 10 - 1:11، 22: 23، 41، 44، 23: 34، 46 ).
( 9: 18) فسالهم : لفتح باب المناقشة.
( 9: 18) و فيما هو : المكان هو قيصرية فيلبس بحسب ما ورد في إنجيل متى (مت 13: 16).
( 9: 20) فاجاب بطرس : نيابة عن التلاميذ
( 9: 20) مسيح الله : ابن الله الحي، فقد كانت فكرة الناس عن يسوع أنه روح إنسان ميت مثل المعمدان أو إيليا أو ارمياء ، أما فكر التلاميذ فهو مسيح الرب، سيذكر هذا اللقب ثانيـة في ( 23: 35 ).
( 9: 21) فانتهرهم : أوصاهم أن لا يعلنوا الآن حقيقة لاهوته.
( 9: 22) الشيوخ و رؤساء الكهنة و الكتبة : هذه الفئات الثلاث كانت تؤلف مجلس اليهود الأعلى ( السنهدريم ). الشيوخ : (أعيان اليهود، وهم قادة اليهود من الأرستقراطيين العلمانيين، وكانوا من الصدوقيين)، رؤساء الكهنة : هم أعضاء الأسرة الكهنوتية الكبرى في أورشليم، وكانوا من جماعة الصدوقيين، الكتبة : (هم مُعلمو الشريعة، وكانوا يقومون بنسخ الكتب المقدسة، ثم تحولوا إلى تفسير الشريعة وتعليمها وكان معظمهم من طائفة الفريسيين).
( 9: 22) ينبغي ان : هذه أول ثلاث إشارات من المسيح للآلام التي تنتظره. ( 9 : 44 - 45، 18 : 31 - 34 ).

0 التعليقات:

إرسال تعليق