Ads 468x60px

شارك لاصدقائك ع مواقع التواصل

الأحد، 26 فبراير 2017

مزمور و انجيل قداس الأثنين, 27 فبراير 2017 --- 20 أمشير 1733 اليوم الاول من الاسبوع الثاني من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_الثاني

مزمور و انجيل قداس الأثنين, 27 فبراير 2017 --- 20 أمشير 1733 اليوم الاول من الاسبوع الثاني من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_الثاني

مزمور و انجيل  قداس الأثنين, 27 فبراير 2017 --- 20 أمشير 1733  اليوم الاول من الاسبوع الثاني من الصوم الاربعيني   #قراءات_الاسبوع_الثاني


مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 29 : 1 - 2

الفصل 29

1 مزمور لداود . قدموا للرب يا أبناء الله ، قدموا للرب مجدا وعزا
2 قدموا للرب مجد اسمه . اسجدوا للرب في زينة مقدسة
مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.


إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

لوقا 18 : 1 - 8

الفصل 18

1 وقال لهم أيضا مثلا في أنه ينبغي أن يصلى كل حين ولا يمل
2 قائلا : كان في مدينة قاض لا يخاف الله ولا يهاب إنسانا
3 وكان في تلك المدينة أرملة . وكانت تأتي إليه قائلة : أنصفني من خصمي
4 وكان لا يشاء إلى زمان . ولكن بعد ذلك قال في نفسه : وإن كنت لا أخاف الله ولا أهاب إنسانا
5 فإني لأجل أن هذه الأرملة تزعجني ، أنصفها ، لئلا تأتي دائما فتقمعني
6 وقال الرب : اسمعوا ما يقول قاضي الظلم
7 أفلا ينصف الله مختاريه ، الصارخين إليه نهارا وليلا ، وهو متمهل عليهم
8 أقول لكم : إنه ينصفهم سريعا ولكن متى جاء ابن الإنسان ، ألعله يجد الإيمان على الأرض
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.

ا( 18: 4) الى زمان : إلى وقت طويل.
( 18: 4) في نفسه : كثيراًما يعبر الأشخاص عن فكرهم - في أمثال إنجيل لوقا - بأن يتحدث الشخص إلى نفسه ( لو 15 : 17، 16 : 3، 18 : 4، 20 : 13 كذلك 18،19).
( 18: 5) فتقمعني : من قمع، قهر، زلل نشير هنا إلي الإزعاج والمضايقة.
( 18: 6) الرب : المسيح : هو الاسم العربي من الاسم العبري مسيا الذي يعني الشخص الممسوح . المسيح الرب : ينفرد إنجيل لوقا بذكر هذا اللقب في كل البشائر.
( 18: 6) قاضي الظلم : قاض ظالم.

1 التعليقات:

Unknown يقول...

والمجد لله دائما ابديا. آمين.

إرسال تعليق