Ads 468x60px

شارك لاصدقائك ع مواقع التواصل

الثلاثاء، 19 سبتمبر 2017

مزمور و انجيل قداس الثلاثاء, 19 سبتمبر 2017 --- 9 توت 1734 #القراءات_اليومية

مزمور و انجيل قداس الثلاثاء, 19 سبتمبر 2017 --- 9 توت 1734 #القراءات_اليومية

مزمور و انجيل قداس الثلاثاء, 19 سبتمبر 2017 --- 9 توت 1734 #القراءات_اليومية


مزمور القداس

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي،
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مزامير 99 : 6 - 7

الفصل 99

6 موسى وهارون بين كهنته ، وصموئيل بين الذين يدعون باسمه . دعوا الرب وهو استجاب لهم
7 بعمود السحاب كلمهم . حفظوا شهاداته والفريضة التي أعطاهم
مبارك الآتي باسم.
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من.
الآن وإلى الأبد آمين.


إنجيل القداس

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

يوحنا 16 : 20 - 33

الفصل 16

20 الحق الحق أقول لكم : إنكم ستبكون وتنوحون والعالم يفرح . أنتم ستحزنون ، ولكن حزنكم يتحول إلى فرح
21 المرأة وهي تلد تحزن لأن ساعتها قد جاءت ، ولكن متى ولدت الطفل لا تعود تذكر الشدة لسبب الفرح ، لأنه قد ولد إنسان في العالم
22 فأنتم كذلك ، عندكم الآن حزن . ولكني سأراكم أيضا فتفرح قلوبكم ، ولا ينزع أحد فرحكم منكم
23 وفي ذلك اليوم لا تسألونني شيئا . الحق الحق أقول لكم : إن كل ما طلبتم من الآب باسمي يعطيكم
24 إلى الآن لم تطلبوا شيئا باسمي . اطلبوا تأخذوا ، ليكون فرحكم كاملا
25 قد كلمتكم بهذا بأمثال ، ولكن تأتي ساعة حين لا أكلمكم أيضا بأمثال ، بل أخبركم عن الآب علانية
26 في ذلك اليوم تطلبون باسمي . ولست أقول لكم إني أنا أسأل الآب من أجلكم
27 لأن الآب نفسه يحبكم ، لأنكم قد أحببتموني ، وآمنتم أني من عند الله خرجت
28 خرجت من عند الآب ، وقد أتيت إلى العالم ، وأيضا أترك العالم وأذهب إلى الآب
29 قال له تلاميذه : هوذا الآن تتكلم علانية ولست تقول مثلا واحدا
30 الآن نعلم أنك عالم بكل شيء ، ولست تحتاج أن يسألك أحد . لهذا نؤمن أنك من الله خرجت
31 أجابهم يسوع : ألآن تؤمنون
32 هوذا تأتي ساعة ، وقد أتت الآن ، تتفرقون فيها كل واحد إلى خاصته ، وتتركونني وحدي . وأنا لست وحدي لأن الآب معي
33 قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلام . في العالم سيكون لكم ضيق ، ولكن ثقوا : أنا قد غلبت العالم
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.

0 التعليقات:

إرسال تعليق