Ads 468x60px

شارك لاصدقائك ع مواقع التواصل

الأربعاء، 15 مارس 2017

نبوات و قراءات باكر قداس الخميس, 16 مارس 2017 --- 7 برمهات 1733 اليوم الرابع من الاسبوع الرابع من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_الرابع

نبوات و قراءات باكر قداس الخميس, 16 مارس 2017 --- 7 برمهات 1733

نبوات و قراءات باكر  قداس الخميس, 16 مارس 2017 --- 7 برمهات 1733 اليوم الرابع من الاسبوع الرابع من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_الرابع


اليوم الرابع من الاسبوع الرابع من الصوم الاربعيني #قراءات_الاسبوع_الرابع

تكوين 32 : 1 - 30 اشعياء 28 : 14 - 22 ايوب 20 : 1 - 29 دانيال 6 : 1 - 27

تكوين 32 : 1 - 30

الفصل 32

1 وأما يعقوب فمضى في طريقه ولاقاه ملائكة الله
2 وقال يعقوب إذ رآهم : هذا جيش الله . فدعا اسم ذلك المكان محنايم
3 وأرسل يعقوب رسلا قدامه إلى عيسو أخيه إلى أرض سعير بلاد أدوم
4 وأمرهم قائلا : هكذا تقولون لسيدي عيسو : هكذا قال عبدك يعقوب : تغربت عند لابان ولبثت إلى الآن
5 وقد صار لي بقر وحمير وغنم وعبيد وإماء . وأرسلت لأخبر سيدي لكي أجد نعمة في عينيك
6 فرجع الرسل إلى يعقوب قائلين : أتينا إلى أخيك ، إلى عيسو ، وهو أيضا قادم للقائك ، وأربع مئة رجل معه
7 فخاف يعقوب جدا وضاق به الأمر ، فقسم القوم الذين معه والغنم والبقر والجمال إلى جيشين
8 وقال : إن جاء عيسو إلى الجيش الواحد وضربه ، يكون الجيش الباقي ناجيا
9 وقال يعقوب : يا إله أبي إبراهيم وإله أبي إسحاق ، الرب الذي قال لي : ارجع إلى أرضك وإلى عشيرتك فأحسن إليك
10 صغير أنا عن جميع ألطافك وجميع الأمانة التي صنعت إلى عبدك . فإني بعصاي عبرت هذا الأردن ، والآن قد صرت جيشين
11 نجني من يد أخي ، من يد عيسو ، لأني خائف منه أن يأتي ويضربني الأم مع البنين
12 وأنت قد قلت : إني أحسن إليك وأجعل نسلك كرمل البحر الذي لا يعد للكثرة
13 وبات هناك تلك الليلة وأخذ مما أتى بيده هدية لعيسو أخيه
14 مئتي عنز وعشرين تيسا ، مئتي نعجة وعشرين كبشا
15 ثلاثين ناقة مرضعة وأولادها ، أربعين بقرة وعشرة ثيران ، عشرين أتانا وعشرة حمير
16 ودفعها إلى يد عبيده قطيعا قطيعا على حدة . وقال لعبيده : اجتازوا قدامي واجعلوا فسحة بين قطيع وقطيع
17 وأمر الأول قائلا : إذا صادفك عيسو أخي وسألك قائلا : لمن أنت ؟ وإلى أين تذهب ؟ ولمن هذا الذي قدامك
18 تقول : لعبدك يعقوب . هو هدية مرسلة لسيدي عيسو ، وها هو أيضا وراءنا
19 وأمر أيضا الثانى والثالث وجميع السائرين وراء القطعان قائلا : بمثل هذا الكلام تكلمون عيسو حينما تجدونه
20 وتقولون : هوذا عبدك يعقوب أيضا وراءنا . لأنه قال : أستعطف وجهه بالهدية السائرة أمامي ، وبعد ذلك أنظر وجهه ، عسى أن يرفع وجهي
21 فاجتازت الهدية قدامه ، وأما هو فبات تلك الليلة في المحلة
22 ثم قام في تلك الليلة وأخذ امرأتيه وجاريتيه وأولاده الأحد عشر وعبر مخاضة يبوق
23 أخذهم وأجازهم الوادي ، وأجاز ما كان له
24 فبقي يعقوب وحده ، وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر
25 ولما رأى أنه لا يقدر عليه ، ضرب حق فخذه ، فانخلع حق فخذ يعقوب في مصارعته معه
26 وقال : أطلقني ، لأنه قد طلع الفجر . فقال : لا أطلقك إن لم تباركني
27 فقال له : ما اسمك ؟ فقال : يعقوب
28 فقال : لا يدعى اسمك في ما بعد يعقوب بل إسرائيل ، لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت
29 وسأل يعقوب وقال : أخبرني باسمك . فقال : لماذا تسأل عن اسمي ؟ وباركه هناك
30 فدعا يعقوب اسم المكان فنيئيل قائلا : لأني نظرت الله وجها لوجه ، ونجيت نفسي


اشعياء 28 : 14 - 22

الفصل 28

14 لذلك اسمعوا كلام الرب يا رجال الهزء ، ولاة هذا الشعب الذي في أورشليم
15 لأنكم قلتم : قد عقدنا عهدا مع الموت ، وصنعنا ميثاقا مع الهاوية . السوط الجارف إذا عبر لا يأتينا ، لأننا جعلنا الكذب ملجأنا ، وبالغش استترنا
16 لذلك هكذا يقول السيد الرب : هأنذا أؤسس في صهيون حجرا ، حجر امتحان ، حجر زاوية كريما ، أساسا مؤسسا : من آمن لا يهرب
17 وأجعل الحق خيطا والعدل مطمارا ، فيخطف البرد ملجأ الكذب ، ويجرف الماء الستارة
18 ويمحى عهدكم مع الموت ، ولا يثبت ميثاقكم مع الهاوية . السوط الجارف إذا عبر تكونون له للدوس
19 كلما عبر يأخذكم ، فإنه كل صباح يعبر ، في النهار وفي الليل ، ويكون فهم الخبر فقط انزعاجا
20 لأن الفراش قد قصر عن التمدد ، والغطاء ضاق عن الالتحاف
21 لأنه كما في جبل فراصيم يقوم الرب ، وكما في الوطاء عند جبعون يسخط ليفعل فعله ، فعله الغريب ، وليعمل عمله ، عمله الغريب
22 فالآن لا تكونوا متهكمين لئلا تشدد ربطكم ، لأني سمعت فناء قضي به من قبل السيد رب الجنود على كل الأرض


ايوب 20 : 1 - 29

الفصل 20

1 فأجاب صوفر النعماتي وقال
2 من أجل ذلك هواجسي تجيبني ، ولهذا هيجاني في
3 تعيير توبيخي أسمع . وروح من فهمي يجيبني
4 أما علمت هذا من القديم ، منذ وضع الإنسان على الأرض
5 أن هتاف الأشرار من قريب ، وفرح الفاجر إلى لحظة
6 ولو بلغ السماوات طوله ، ومس رأسه السحاب
7 كجلته إلى الأبد يبيد . الذين رأوه يقولون : أين هو
8 كالحلم يطير فلا يوجد ، ويطرد كطيف الليل
9 عين أبصرته لا تعود تراه ، ومكانه لن يراه بعد
10 بنوه يترضون الفقراء ، ويداه تردان ثروته
11 عظامه ملآنة شبيبة ، ومعه في التراب تضطجع
12 إن حلا في فمه الشر ، وأخفاه تحت لسانه
13 أشفق عليه ولم يتركه ، بل حبسه وسط حنكه
14 فخبزه في أمعائه يتحول ، مرارة أصلال في بطنه
15 قد بلع ثروة فيتقيأها . الله يطردها من بطنه
16 سم الأصلال يرضع . يقتله لسان الأفعى
17 لا يرى الجداول أنهار سواقي عسل ولبن
18 يرد تعبه ولا يبلعه . كمال تحت رجع . ولا يفرح
19 لأنه رضض المساكين ، وتركهم ، واغتصب بيتا ولم يبنه
20 لأنه لم يعرف في بطنه قناعة ، لا ينجو بمشتهاه
21 ليست من أكله بقية ، لأجل ذلك لا يدوم خيره
22 مع ملء رغده يتضايق . تأتي عليه يد كل شقي
23 يكون عندما يملأ بطنه ، أن الله يرسل عليه حمو غضبه ، ويمطره عليه عند طعامه
24 يفر من سلاح حديد . تخرقه قوس نحاس
25 جذبه فخرج من بطنه ، والبارق من مرارته مرق . عليه رعوب
26 كل ظلمة مختبأة لذخائره . تأكله نار لم تنفخ . ترعى البقية في خيمته
27 السماوات تعلن إثمه ، والأرض تنهض عليه
28 تزول غلة بيته . تهراق في يوم غضبه
29 هذا نصيب الإنسان الشرير من عند الله ، وميراث أمره من القدير


دانيال 6 : 1 - 27

الفصل 6

1 حسن عند داريوس أن يولي على المملكة مئة وعشرين مرزبانا يكونون على المملكة كلها
2 وعلى هؤلاء ثلاثة وزراء أحدهم دانيآل ، لتؤدي المرازبة إليهم الحساب فلا تصيب الملك خسارة
3 ففاق دانيآل هذا على الوزراء والمرازبة ، لأن فيه روحا فاضلة . وفكر الملك في أن يوليه على المملكة كلها
4 ثم إن الوزراء والمرازبة كانوا يطلبون علة يجدونها على دانيآل من جهة المملكة ، فلم يقدروا أن يجدوا علة ولا ذنبا ، لأنه كان أمينا ولم يوجد فيه خطأ ولا ذنب
5 فقال هؤلاء الرجال : لا نجد على دانيآل هذا علة إلا أن نجدها من جهة شريعة إلهه
6 حينئذ اجتمع هؤلاء الوزراء والمرازبة عند الملك وقالوا له هكذا : أيها الملك داريوس ، عش إلى الأبد
7 إن جميع وزراء المملكة والشحن والمرازبة والمشيرين والولاة قد تشاوروا على أن يضعوا أمرا ملكيا ويشددوا نهيا ، بأن كل من يطلب طلبة حتى ثلاثين يوما من إله أو إنسان إلا منك أيها الملك ، يطرح في جب الأسود
8 فثبت الآن النهي أيها الملك ، وأمض الكتابة لكي لا تتغير ، كشريعة مادي وفارس التي لا تنسخ
9 لأجل ذلك أمضى الملك داريوس الكتابة والنهي
10 فلما علم دانيآل بإمضاء الكتابة ذهب إلى بيته ، وكواه مفتوحة في عليته نحو أورشليم ، فجثا على ركبتيه ثلاث مرات في اليوم ، وصلى وحمد قدام إلهه كما كان يفعل قبل ذلك
11 فاجتمع حينئذ هؤلاء الرجال فوجدوا دانيآل يطلب ويتضرع قدام إلهه
12 فتقدموا وتكلموا قدام الملك في نهي الملك : ألم تمض أيها الملك نهيا بأن كل إنسان يطلب من إله أو إنسان حتى ثلاثين يوما إلا منك أيها الملك يطرح في جب الأسود ؟ . فأجاب الملك وقال : الأمر صحيح كشريعة مادي وفارس التي لا تنسخ
13 حينئذ أجابوا وقالوا قدام الملك : إن دانيآل الذي من بني سبي يهوذا لم يجعل لك أيها الملك اعتبارا ولا للنهي الذي أمضيته ، بل ثلاث مرات في اليوم يطلب طلبته
14 فلما سمع الملك هذا الكلام اغتاظ على نفسه جدا ، وجعل قلبه على دانيآل لينجيه ، واجتهد إلى غروب الشمس لينقذه
15 فاجتمع أولئك الرجال إلى الملك وقالوا للملك : اعلم أيها الملك أن شريعة مادي وفارس هي أن كل نهي أو أمر يضعه الملك لا يتغير
16 حينئذ أمر الملك فأحضروا دانيآل وطرحوه في جب الأسود . أجاب الملك وقال لدانيآل : إن إلهك الذي تعبده دائما هو ينجيك
17 وأتي بحجر ووضع على فم الجب وختمه الملك بخاتمه وخاتم عظمائه ، لئلا يتغير القصد في دانيآل
18 حينئذ مضى الملك إلى قصره وبات صائما ، ولم يؤت قدامه بسراريه وطار عنه نومه
19 ثم قام الملك باكرا عند الفجر وذهب مسرعا إلى جب الأسود
20 فلما اقترب إلى الجب نادى دانيآل بصوت أسيف . أجاب الملك وقال لدانيآل : يا دانيآل عبد الله الحي ، هل إلهك الذي تعبده دائما قدر على أن ينجيك من الأسود
21 فتكلم دانيآل مع الملك : يا أيها الملك ، عش إلى الأبد
22 إلهي أرسل ملاكه وسد أفواه الأسود فلم تضرني ، لأني وجدت بريئا قدامه ، وقدامك أيضا أيها الملك ، لم أفعل ذنبا
23 حينئذ فرح الملك به ، وأمر بأن يصعد دانيآل من الجب . فأصعد دانيآل من الجب ولم يوجد فيه ضرر ، لأنه آمن بإلهه
24 فأمر الملك فأحضروا أولئك الرجال الذين اشتكوا على دانيآل وطرحوهم في جب الأسود هم وأولادهم ونساءهم . ولم يصلوا إلى أسفل الجب حتى بطشت بهم الأسود وسحقت كل عظامهم
25 ثم كتب الملك داريوس إلى كل الشعوب والأمم والألسنة الساكنين في الأرض كلها : ليكثر سلامكم
26 من قبلي صدر أمر بأنه في كل سلطان مملكتي يرتعدون ويخافون قدام إله دانيآل ، لأنه هو الإله الحي القيوم إلى الأبد ، وملكوته لن يزول وسلطانه إلى المنتهى
27 هو ينجي وينقذ ويعمل الآيات والعجائب في السماوات وفي الأرض . هو الذي نجى دانيآل من يد الأسود
باكر

مزمو باكر

من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي.
بركاته علينا،
آمين.

مزامير 12 : 7 - 7

الفصل 12

7 أنت يارب تحفظهم . تحرسهم من هذا الجيل إلى الدهر
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد.
آمين.


إنجيل باكر

قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس.
فصل شريف من بشارة معلمنا مرقس الإنجيلي.
بركته تكون مع جميعنا، آمين.

مرقس 3 : 7 - 12

الفصل 3

7 فانصرف يسوع مع تلاميذه إلى البحر ، وتبعه جمع كثير من الجليل ومن اليهودية
8 ومن أورشليم ومن أدومية ومن عبر الأردن والذين حول صور وصيداء ، جمع كثير ، إذ سمعوا كم صنع أتوا إليه
9 فقال لتلاميذه أن تلازمه سفينة صغيرة لسبب الجمع ، كي لا يزحموه
10 لأنه كان قد شفى كثيرين ، حتى وقع عليه ليلمسه كل من فيه داء
11 والأرواح النجسة حينما نظرته خرت له وصرخت قائلة : إنك أنت ابن الله
12 وأوصاهم كثيرا أن لا يظهروه
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.

1 التعليقات:

Unknown يقول...

والمجد لله دائما ابديا. آمين.

إرسال تعليق